القصة
تدور القصة حول “لورا بندلتون”، عانس تبلغ من العمر تسعة وعشرين عامًا، وتشتهر بكونها خاطبة ماهرة في مجتمع لندن. عندما طُلب منها العثور على زوجة للعازب المؤهل “إيان دالتون”، اعتقدت أن الأمر سيكون سهلاً – حتى التقت بالسيد دالتون الوسيم لكنه فظ ومتبلد المشاعر شخصيًا.
ورغم أن الآنسة بندلتون قدمت له العديد من السيدات الشابات الجميلات، يبدو أن السيد دالتون المتشائم لا يولي اهتمامًا إلا لخاطبته نفسها. ولكن الآنسة بندلتون لا ترغب في الزواج، وخصوصًا من رجل نبيل وثري مثله، بسبب ماضيها المليء بالخزي. وبدلاً من ذلك، خططت بندلتون لتصبح مربية هربًا من عمها المسيء بمفردها. لكن السيد دالتون، بعزيمته التي لا تنكسر، قدم لها وظيفة كمربية لأبناء أخيه الصغار بهدف التقرب منها.
حب السيد دالتون، الذي يقترب من الهوس، للآنسة بندلتون يعني أنه لن يستسلم حتى يقنعها بأن تصبح له – مهما كانت التحديات التي تواجههما.